AdamSaeed
Bio
Nothing here!
Badges
Gamer
Played 250+ games
GOTY '23
Participated in the 2023 Game of the Year Event
Roadtrip
Voted for at least 3 features on the roadmap
N00b
Played 100+ games
254
Total Games Played
001
Played in 2024
182
Games Backloggd
Recently Played See More
Recently Reviewed See More
لعبة إندي بسيطة لكن تقدم فكرة فريدة. في بداية اللعبة تسرد عليك قصة موجعة تختار منها خيارات تحدد مسار القصة قدمًا. بعد تطور أحداثا الخيارات تأخذ وظيفة حارس غابة وتقابل شخصية عبر الراديو تُدعى "دلايلا".
ومن هنا تبدأ اللعبة، مهمتك الإشراف على الغابة وتلبية المهام التي تمليها دلايلا عليك. الحوارات كلها عبر الراديو وتقريبًا لكل حِوار خيارات قد تغير المجرى. فمثلًا ترد عليها بشكل إيجابي أو سلبي أو حيادي. لو تَغزلَت فيك يمكنك أن تنفرها أو ترد لها الغزل أو ترد ببرود. ويمكنك التعليق على كل شيء في العالم تقريبًا.
اللعبة ليست عالم مفتوح تمامًا حيث أنها مُقسَّمة بنظام أيام والجميل أنه مع أنَّ العالم مفتوح إﻻ أنك تجد ظالتك بسهولة أغلب الأوقات مما يدل على تصميم عالم ذكي جدًا.
يعيب اللعبة أحيانًا غليتشات في الأنميشن بحيث بعض الإجراءات مثل الصعود أو القفز أو العبور بين أعشاب يتعذر أحيانًا فتحتاج تعيد التكرار عدة مرات حتى تضبط معك.
مسألة أخرى أزعجتني أنَّ دلايلا مُزعجة أحيانًا. في بعض الأوقات أحسها نسوية جدًا ومعادية للذكور ومستفزة. مثلًا إحدى المرات أزعجتني بخصوص زوجتي بشدة لدرجة أني تجاهلتها مدة. حالة أخرى أن هناك أب كان موجودًا قبلي ولا تفك عن الغيبة فيه بكثرة وليس لديها حُجة كافية لتحقد عليه، فمثلًا بين أسباب كرهها له أنه أجبر ابنه على تعلم التسلق وتعدّه إساءة معاملة للأطفال... حقًا؟ حمارة؟ كيف سيكون رجلاً لو لم يتعلم؟ الدنيا ليست وردية. هي مقتنعة بأسلوب الجيل الجديد في تربية الأطفال، لا سمح الله الطفل لم يشعر بالارتياح من شيء 😢 أوماغاد! سو ساد! بليز اتصلوا على شرطة الأطفال
القصة مجملًا جيدة، تجرِبة ممتعة نسبيًا إلا أنه لم يعجبني توجه القصة في النهاية لكن ربما هذا شيء خاص فيني فقط
ومن هنا تبدأ اللعبة، مهمتك الإشراف على الغابة وتلبية المهام التي تمليها دلايلا عليك. الحوارات كلها عبر الراديو وتقريبًا لكل حِوار خيارات قد تغير المجرى. فمثلًا ترد عليها بشكل إيجابي أو سلبي أو حيادي. لو تَغزلَت فيك يمكنك أن تنفرها أو ترد لها الغزل أو ترد ببرود. ويمكنك التعليق على كل شيء في العالم تقريبًا.
اللعبة ليست عالم مفتوح تمامًا حيث أنها مُقسَّمة بنظام أيام والجميل أنه مع أنَّ العالم مفتوح إﻻ أنك تجد ظالتك بسهولة أغلب الأوقات مما يدل على تصميم عالم ذكي جدًا.
يعيب اللعبة أحيانًا غليتشات في الأنميشن بحيث بعض الإجراءات مثل الصعود أو القفز أو العبور بين أعشاب يتعذر أحيانًا فتحتاج تعيد التكرار عدة مرات حتى تضبط معك.
مسألة أخرى أزعجتني أنَّ دلايلا مُزعجة أحيانًا. في بعض الأوقات أحسها نسوية جدًا ومعادية للذكور ومستفزة. مثلًا إحدى المرات أزعجتني بخصوص زوجتي بشدة لدرجة أني تجاهلتها مدة. حالة أخرى أن هناك أب كان موجودًا قبلي ولا تفك عن الغيبة فيه بكثرة وليس لديها حُجة كافية لتحقد عليه، فمثلًا بين أسباب كرهها له أنه أجبر ابنه على تعلم التسلق وتعدّه إساءة معاملة للأطفال... حقًا؟ حمارة؟ كيف سيكون رجلاً لو لم يتعلم؟ الدنيا ليست وردية. هي مقتنعة بأسلوب الجيل الجديد في تربية الأطفال، لا سمح الله الطفل لم يشعر بالارتياح من شيء 😢 أوماغاد! سو ساد! بليز اتصلوا على شرطة الأطفال
القصة مجملًا جيدة، تجرِبة ممتعة نسبيًا إلا أنه لم يعجبني توجه القصة في النهاية لكن ربما هذا شيء خاص فيني فقط
تحفة نينتندوية مدفونة بصراحة.
ما يجعلها مدفونة هو بسبب أنها لعبة جيمكيوب تتطلب وَصل 4 أجهزة غيمبوي للتحكم بالشخصيات. الفكرة فريدة من نوعها وتتبع خطى الشركة في تعزيز التناغم بين أجهزتها المنزلية والمحمولة واستغلت الميزة خير استغلال. فمثلاً أنت ترى العالم الخارجي في التلفزيون وعندما تدخل مبنى أو كهف فستنتقل شخصيتك لشاشة الجيمبوي في يدك ويظهر المكان الذي دخلته دون أن تتحرك الكاميرا معك مما يتيح للجميع حرية استكشاف المباني والكهوف (لكن ما إن تريدون التوجه لمنطقة مجاورة فسيتعين عليكم جميعًا التحرك سويًا)
اللعبة تعاونية لكن تنافسية بالوقت ذاته وهو ما أعتبره بصراحة من عيوب ألعاب نينتندو ﻷن التنافس فيها مستفز بصراحة. هناك نظام أموال تكسبه من هزم الوحوش أو فتح الصناديق وتضع لكل لاعب رصيده الخاص وهو معرض لفقدان الرصيد ويكسبه غيره. وفي نهاية كل مستوى تسألك اللعبة "من أزعجك؟" و"من ساعدك؟" لكن هناك حالات نكون فيها لم نزعج بعضًا وتَسَاعدنا كثيرًا لكن اللعبة ﻻ تتيح الخيار لذلك. وسؤالهم يؤثر على شاشة النتائج بحيث يرتفع أو ينزل تقييم اللاعب لذا قد يتحول الأمر لتخريب أحيانًا وإفساد للمتعة.
إجمالاً كانت تجربة فريدة وممتعة. لعبناها سويًا عبر خاصية نِت-بلاي في محاكي الدولفين. ورغم أنها تشوبها أحيانًا تقطيعات وتعليقات إلا أنها كانت تجربة محترمة ولم تفسد المتعة كثيرًا
ما يجعلها مدفونة هو بسبب أنها لعبة جيمكيوب تتطلب وَصل 4 أجهزة غيمبوي للتحكم بالشخصيات. الفكرة فريدة من نوعها وتتبع خطى الشركة في تعزيز التناغم بين أجهزتها المنزلية والمحمولة واستغلت الميزة خير استغلال. فمثلاً أنت ترى العالم الخارجي في التلفزيون وعندما تدخل مبنى أو كهف فستنتقل شخصيتك لشاشة الجيمبوي في يدك ويظهر المكان الذي دخلته دون أن تتحرك الكاميرا معك مما يتيح للجميع حرية استكشاف المباني والكهوف (لكن ما إن تريدون التوجه لمنطقة مجاورة فسيتعين عليكم جميعًا التحرك سويًا)
اللعبة تعاونية لكن تنافسية بالوقت ذاته وهو ما أعتبره بصراحة من عيوب ألعاب نينتندو ﻷن التنافس فيها مستفز بصراحة. هناك نظام أموال تكسبه من هزم الوحوش أو فتح الصناديق وتضع لكل لاعب رصيده الخاص وهو معرض لفقدان الرصيد ويكسبه غيره. وفي نهاية كل مستوى تسألك اللعبة "من أزعجك؟" و"من ساعدك؟" لكن هناك حالات نكون فيها لم نزعج بعضًا وتَسَاعدنا كثيرًا لكن اللعبة ﻻ تتيح الخيار لذلك. وسؤالهم يؤثر على شاشة النتائج بحيث يرتفع أو ينزل تقييم اللاعب لذا قد يتحول الأمر لتخريب أحيانًا وإفساد للمتعة.
إجمالاً كانت تجربة فريدة وممتعة. لعبناها سويًا عبر خاصية نِت-بلاي في محاكي الدولفين. ورغم أنها تشوبها أحيانًا تقطيعات وتعليقات إلا أنها كانت تجربة محترمة ولم تفسد المتعة كثيرًا